منذ 250 أسبوع

هل تعلمون أن استقلال الفرد في أسرته واحدة من أسباب التكامل الأسري والسعادة؟ أمور أخرى قد لا ننتبه لها تجعل منا عائلة سعيدة #علاقات_أسرية

تتعرض كل أسرة للكثير من المواقف والتحديات التي تقوي علاقة أفرادها مع بعضهم البعض. هذه التحديات أيضاً تحدد اهتمامات العائلة وميولها وما تراه مهمّاً لسعادتها واستقرارها، وهما هدفان تسعى كلّ أسرة لتحقيقهما بين أفرادها. والحياة الأسرية السعيدة أساسها المحبة، الاحترام والتناغم بين أفراد الأسرة، حيث ترى الأخصائيّة الاجتماعية «هدى الناصر» أن الأسرة السعيدة هي التي تخلق السعادة وتصنعها دائماً، بحيث لا تسمح للملل، الرتابة والمشاحنات أن تتسلل إليها

كيف نحقق حياة أسرية سعيدة؟

الانتماء والحب للأسرة

في الواقع نحن لا نختار أسرتنا أو عائلتنا التي خُلقنا فيها، بقدر ما يمكننا أن نختار العادات والأمور التي تغير من طابع عائلتنا من السلبي إلى الإيجابي، ومن السيء إلى الحسن، حيث إن الانتماء والحب يربطان أفراد الأسرة بتقبُّل كلٍّ منهم الآخر والخوف عليه والرغبة في الجلوس معه والاستماع إلى ما يدور في ذهنه

الاستقلال الفردي

يجب على كل أسرة أن تكون حريصة على فكرة الاستقرار وترك الحرية الكاملة لكل فرد من أفرادها في تحقيق رغباته والاهتمام بهواياته والجلوس بمفرده، لأن احترام وقت الآخرين هو من احترام أفراد الأسرة والعائلة بأكملها

التلاحم والقوة

من المهم أن تتمتع كل أسرة بالقوة والترابط في كل أمورها. الترابط لا يكون في.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


منذ 11 ساعة
منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ 7 ساعات
مجلة هي منذ 5 ساعات
مجلة هي منذ 5 ساعات
مجلة سيدتي منذ 6 ساعات
مجلة سيدتي منذ ساعتين
ET بالعربي منذ ساعتين
ET بالعربي منذ 7 ساعات